حلول لمشكلة
العدوانية عند المراهقين:
يجب على المربين سواء من الإباء أو
المعلمين مرعاة ما يلي:
الوقاية :
مساعدة المراهقين على أن يتغلبوا على
العاصفة ويجدوا مكانهم الملائم .
توفير الرعاية والطمأنينة للأبناء.
اتخاذ الموقف الوسط في تربية الأبناء مع
إشباع ميولهم فلا تعطي الحرية الكاملة ولا تشجع على أي سلوك عدواني
أن يتعلم المراهقون أن انتهاج سبيل دون
آخر في السلوك وتقبل بعض القيم ونبذ البعض الأخر مسألة لا شان لها بالتصرف وفق
رغبة الوالدين أو ضد هذه الرغبة.
تقوية الوازع الديني والشعور بالذنب لدى
المراهق وأن الله يراقب تصرفاته وسيجازيه على إعماله
إفساح الفرصة إمام المراهقين ذوى الميول
العدوانية لممارسة الأنشطة الرياضية والبدنية العنيفة
التريث والتأني فلا يقابل
الآباء والمعلمين ثورة وغضب المراهق بغضب مثله
تكثيف المقابلات الإرشادية لهؤلاء المراهقين
لمعرفة أسباب المشكلة والعمل على تلافيها.
• مراعاة الدقة في توزيع الطلاب على الفصول (مراعاة الفرق الفردية) .
• إشباع حاجات الطفل بالأساليب التربوية المناسبة .
• أن يكون للمعلم دوراً واعياً في إدراك هذه المشكلات والعمل على معالجتها .
• تعزيز الجانب الديني الذي يرشد الطلاب إلى الإقلاع عن هذا النمط من السلوك .
• الاستفادة من بعض النشاطات الاجتماعية في معالجة مثل هذا السلوك .
• تكثيف النشاط المدرسي لامتصاص حماس الطلاب وسلوكهم العدواني .
• مساهمة الإعلام في محاربة هذه الظاهرة من خلال ما يعرض من برامج.
• مراقبة الأطفال داخل المدرسة وتوجيه سلوكهم نحو الأفضل .
• تفعيل دور المرشد الطلابي في معرفة السلوك العدواني ومعالجته .
• مراعاة الدقة في توزيع الطلاب على الفصول (مراعاة الفرق الفردية) .
• إشباع حاجات الطفل بالأساليب التربوية المناسبة .
• أن يكون للمعلم دوراً واعياً في إدراك هذه المشكلات والعمل على معالجتها .
• تعزيز الجانب الديني الذي يرشد الطلاب إلى الإقلاع عن هذا النمط من السلوك .
• الاستفادة من بعض النشاطات الاجتماعية في معالجة مثل هذا السلوك .
• تكثيف النشاط المدرسي لامتصاص حماس الطلاب وسلوكهم العدواني .
• مساهمة الإعلام في محاربة هذه الظاهرة من خلال ما يعرض من برامج.
• مراقبة الأطفال داخل المدرسة وتوجيه سلوكهم نحو الأفضل .
• تفعيل دور المرشد الطلابي في معرفة السلوك العدواني ومعالجته .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق